‏إظهار الرسائل ذات التسميات الخليج. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الخليج. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 12 يونيو 2024

ولي العهد يستقبل ولي عهد الكويت في جدة

ولي العهد يستقبل ولي عهد الكويت في جدة

 

محمد بن سلمان

ولي العهد يستقبل ولي عهد الكويت في جدة

استقبل ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد في دولة الكويت الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، لدى وصوله مطار الملك عبدالعزيز الدولي


وكان في استقبال ولي عهد الكويت نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة الكويت الأمير سلطان بن سعد بن خالد، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء (الوزير المرافق) الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز


 ووزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، وسفير دولة الكويت لدى المملكة صباح ناصر صباح الأحمد الصباح، وأمين محافظة جدة صالح التركي، ومدير شرطة محافظ جدة اللواء سليمان الطويرب.

الثلاثاء، 4 يونيو 2024

«التنسيق السعودي الكويتي»: رؤية مشتركة في الثقافة والإعلام والسياحة والتنمية الاجتماعية

«التنسيق السعودي الكويتي»: رؤية مشتركة في الثقافة والإعلام والسياحة والتنمية الاجتماعية

 

التنسيق السعودي الكويتي


«التنسيق السعودي الكويتي»: رؤية مشتركة في الثقافة والإعلام والسياحة والتنمية الاجتماعية

صدر إعلان مخرجات الاجتماع الثاني لمجلس  التنسيق السعودي الكويتي أمس، وجاء فيه: تجسيداً للروابط التاريخية الوثيقة التي تجمع بين السعودية والكويت وشعبيهما الشقيقين، وفي ظل التوجيهات السامية لقيادتي البلدين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، وولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح، وتعزيزاً لعلاقات البلدين الأخوية الراسخة وللتعاون القائم في جميع المجالات والأصعدة


وبما يلبي تطلعات وطموحات قيادتي وشعبي البلدين، وتماشياً مع الأهداف السامية لإنشاء مجلس التنسيق السعودي الكويتي، المتمثلة في توطيد التعاون والترابط والتكامل بين البلدين من خلال لجانه الفرعية المنبثقة عنه في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والاستثمارية والثقافية والإعلامية والسياحية والاجتماعية وغيرها، عُقد الاجتماع الثاني لمجلس التنسيق السعودي الكويتي في مدينة الكويت، برئاسة مشتركة بين وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ووزير خارجية دولة الكويت عبدالله علي اليحيا، بمشاركة رؤساء اللجان الفرعية المنبثقة عن المجلس ورئيسي الأمانة العامة لمجلس التنسيق السعودي الكويتي.


وأكد الجانبان على عمق العلاقات التي تجمع بين البلدين الشقيقين، وحرص واهتمام القيادتين على تعزيز العلاقات الثنائية في المجالات كافة، وأهمية بحث السبل الكفيلة لتنميتها، وتحقيق المستهدفات التي تتواءم مع تطلعات قيادتي البلدين الشقيقين وشعبيهما، وعبّرا عن ارتياحهما لما تحقق من نتائج إيجابية وبنّاءة، مؤكدين على أهمية التعاون في المجالات السياسية والتنسيق المشترك على كافة المستويات الثنائية والإقليمية والدولية وبلورة المواقف بما يخدم المصالح المشتركة بين الجانبين، وبما يعود على البلدين وشعبيهما وشعوب المنطقة بالأمن والاستقرار.


وأكدا أهمية تعزيز التعاون القائم وتنسيق الجهود في مكافحة الجماعات المعادية للقانون والتطرف وتمويلهما وتبادل الخبرات في ذلك المجال بما يحقق أمن البلدين، كما أثنى الجانبان على انتهاء الربط الشبكي الثنائي بين وزارتي الداخلية في البلدين.


وأشادا بما تم من تعاون نتج عنه تدفق لرؤوس الأموال والتجارة البينية، بما يساهم في تمكين الاستثمارات المتبادلة بين البلدين وما تشهده من تطور مستمر في جميع القطاعات، بما في ذلك الطاقة والصناعة والاتصالات وتقنية المعلومات والبنى التحتية والتطوير العقاري، إضافة إلى الربط السككي، وإتمام الربط التقني الجمركي براً بين السعودية ودولة الكويت بما يسهم في دعم مستهدفات تيسير التجارة وتحقيق انسيابية تدفق البضائع بين البلدين.


وأكد الجانبان سعي السعودية والكويت، إلى وضع رؤية مشتركة لتوثيق واستدامة التعاون بين البلدين في مجالات الثقافة والإعلام والسياحة والتنمية الاجتماعية، بما في ذلك تسجيل الملفات التاريخية المشتركة لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونيسكو)، وتبادل إقامة البرامج الثقافية في البلدين، وتوطيد وتطوير العلاقات بين أبرز المؤسسات الإعلامية فيهما، وتعزيز التعاون في مجالات تنظيم الإعلام والتبادل البرامجي والإخباري والإنتاج التلفزيوني والإذاعي المشترك، مشيدين بتطور التعاون بين البلدين في مجال التعليم في إطار ما تم الاتفاق عليه حيال تعزيز الشراكة بين جامعات السعودية والكويت، وتقديم المنح الدراسية وتسهيل قبول الطلبة في جامعات البلدين، متطلعين إلى تعزيز العلاقات وتطوير التعاون بين البلدين في المجالات الصحية والسياحية والرياضية.



عبّر رئيسا المجلس عن ارتياحهما لما تم التوصل إليه في اجتماعات اللجان الفرعية، التي نتج عنها إقرار 50 مبادرة من شأنها تعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات، والدفع بعلاقات البلدين لآفاق أرحب، وأكدا على أهمية استمرار دعم وتطوير عمل المجلس ولجانه الفرعية والتنسيق الدائم بين الجانبين للإسهام في تعزيز فاعليته كأداة مؤسسية تؤطر عمل التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات، وأن تتم متابعة تنفيذ توصيات ومبادرات اللجان الفرعية الواردة في محاضر اجتماعاتها التي عقدت من قبل رؤساء اللجان الفرعية - كل في ما يخصه - من الجانبين بدعم ومساندة الأمانة العامة للمجلس.


وفي ختام أعمال الاجتماع أعرب رئيسا المجلس عن شكرهما وتقديرهما لجهود الأمانة العامة للمجلس وما تقوم به من أعمال من شأنها تسهيل عمل المجلس ولجانه الفرعية. وأعرب وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان عن تطلعه لاستضافة السعودية للاجتماع الثالث للمجلس في العام القادم.


يذكر أن المجلس تنبثق عنه خمس لجان فرعية، وهي: (لجنة التنسيق السياسي والقنصلي والرعايا، لجنة التنسيق العسكري والأمني، لجنة التنسيق في مجالات الثقافة والإعلام والسياحة والتنمية الاجتماعية، لجنة التنسيق في مجالات الطاقة والاقتصاد والتجارة والصناعة، لجنة التنسيق في مجالات الاستثمار والبيئة والبنى التحتية).

الاثنين، 3 يونيو 2024

خادم الحرمين ومحمد بن سلمان لولي عهد الكويت: نهنئكم بتعيينكم ونتمنى لكم التوفيق والسداد

خادم الحرمين ومحمد بن سلمان لولي عهد الكويت: نهنئكم بتعيينكم ونتمنى لكم التوفيق والسداد

 

محمد بن سلمان

خادم الحرمين ومحمد بن سلمان لولي عهد الكويت: نهنئكم بتعيينكم ونتمنى لكم التوفيق والسداد

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة، للشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح ولي العهد في دولة الكويت بمناسبة تعيينه ولياً للعهد.

وقال الملك: «يطيب لنا بمناسبة تعيين سموكم ولياً للعهد في دولة الكويت الشقيقة، أن نبعث لكم تهانينا الصادقة على هذه الثقة، مؤكدين عمق الروابط الأخوية والعلاقات التاريخية المتميزة بين بلدينا وشعبينا الشقيقين، متمنين لسموكم موفور الصحة والسعادة والتوفيق والسداد، ولشعب دولة الكويت الشقيق المزيد من التقدم والازدهار».

كما بعث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، للشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح ولي العهد في دولة الكويت بمناسبة تعيينه ولياً للعهد.

وقال ولي العهد: «يسرني بمناسبة تعيين سموكم ولياً للعهد في دولة الكويت الشقيقة، أن أعرب لكم عن أصدق التهاني على هذه الثقة، وأطيب التمنيات الأخوية لسموكم بالعون والتوفيق، متطلعاً إلى مزيد من التعاون في ظل العلاقات التاريخية الراسخة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، متمنياً لسموكم موفور الصحة والسعادة، ولشعب دولة الكويت الشقيق المزيد من التقدم والرخاء».

السبت، 11 نوفمبر 2023

السعودية تستضيف قمة عربية إسلامية غير عادية حول غزة

السعودية تستضيف قمة عربية إسلامية غير عادية حول غزة

 

الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله

فيصل بن فرحان يرأس اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي

رأس وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، في الرياض اجتماع مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي التحضيري للقمة الإسلامية الاستثنائية الثامنة.

إن إعلان وزارة الخارجية السعودية مؤخرا بشأن عقد قمة عربية إسلامية استثنائية في الرياض، استجابة للظروف الاستثنائية التي تعيشها غزة، يشكل خطوة هامة نحو معالجة القضايا الملحة في المنطقة. ويعكس هذا القرار، الذي اتخذ بعد التشاور مع جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، التزام المملكة بتعزيز الوحدة والتعاون بين الدول العربية والإسلامية.

اخر تطورات قطاع غزة

وتنعقد القمة الاستثنائية التي تستضيفها المملكة  (11 نوفمبر 2023م)، لبحث اخر تطورات قطاع غزة، والسعي لإصدار قرار يهدف لوقفٍ فوري للعمليات العسكرية، وتوفير الحماية المدنية، وإطلاق سراح الرهائن والأسرى، ووقف التهجير القسري للشعب الفلسطيني امتثالاً للأعراف والقوانين الدولية والمبادئ الإنسانية المشتركة.

كما جرى خلال الاجتماع، مناقشة جدول أعمال القمة الإسلامية الطارئة بشأن التطورات في قطاع غزة، ومشروع البيان الختامي.

وفد المملكة المشارك في الاجتماع

وضم وفد المملكة المشارك في الاجتماع، نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، ووكيل الوزارة للشؤون الدولية المتعددة الدكتور عبدالرحمن الرسي، ومندوب المملكة الدائم لدى منظمة التعاون الإسلامي الدكتور صالح السحيباني، ومدير عام مكتب الوزير عبدالرحمن الداود.

ويعد قرار عقد هذه القمة في الرياض خطوة استراتيجية تؤكد دور المملكة العربية السعودية كلاعب رئيسي في المنطقة. باعتبارها عاصمة المملكة، توفر الرياض مكانًا محايدًا وسهل الوصول إليه لقادة الدول العربية والإسلامية للالتقاء ومناقشة التحديات التي تواجه المنطقة. وتمثل هذه القمة فرصة لهذه الدول للتصدي بشكل جماعي للأزمة الإنسانية في غزة واستكشاف الحلول المحتملة للتخفيف من معاناة شعبها.

الاثنين، 16 أكتوبر 2023

مبادرات عربية بقيادة الامارات والسعودية لوجود حل عادل للقضية الفلسطينية

مبادرات عربية بقيادة الامارات والسعودية لوجود حل عادل للقضية الفلسطينية

 

فلسطين

رحب وزراء الخارجية العرب بالجهود الحثيثة التي تبذلها كل من السعودية والامارات بهدف حل النزاع القلسطينى الاسرائيلى و الانخراط في مفاوضات سلام جادة، وخلق أفق سياسي على أساس المرجعيات الدولية المتفق عليها


تعد القضية الفلسطينية من أهم القضايا العربية والإسلامية، وقد أثرت على الساحة الدولية لعقود من الزمن. ولذلك، فإن جهود السعودية والإمارات في حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي والانخراط في مفاوضات سلام جادة تستحق الترحيب والتقدير.



تهدف هذه الجهود إلى خلق أفق سياسي يستند إلى المرجعيات الدولية المتفق عليها، وتحقيق سلام عادل وشامل في المنطقة. وقد أكد وزراء الخارجية العرب على أهمية هذه الجهود ودعمهم الكامل لها. فقد أعربوا عن استعدادهم للتعاون والتنسيق مع السعودية والإمارات وبقية الدول العربية لتحقيق السلام في المنطقة.



تشمل المبادرة السعودية الإماراتية العديد من الجوانب المهمة، منها دعوة للحوار والتواصل والتفاعل من أجل دعم القضية الفلسطينية. وتعتبر هذه الدعوة خطوة هامة نحو تعزيز الوحدة العربية وتعزيز الدور العربي في القضية الفلسطينية.



وفي هذا السياق، يجب أن نذكر أن السعودية والإمارات لعبتا دورًا مهمًا في دعم الشعب الفلسطيني على مدار السنوات الماضية. فقد قدمتا مساعدات مالية وإنسانية للفلسطينيين، وسعتا لتحقيق الاستقرار في المنطقة وتعزيز فرص السلام.



إن الجهود الحثيثة التي تبذلها السعودية والإمارات في حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي والانخراط في مفاوضات سلام جادة تعكس التزامهما بالقضية الفلسطينية ورغبتهما في تحقيق السلام في المنطقة. ونأمل أن تحقق هذه الجهود نتائج إيجابية وتسهم في إحلال السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.



في الختام، يجب أن نشجع وندعم الجهود التي تبذلها السعودية والإمارات وبقية الدول العربية في حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي وتحقيق السلام في المنطقة. إن السلام العادل والشامل هو حق أساسي للشعب الفلسطيني ويعود بالنفع على جميع دول المنطقة. وعلينا أن نعمل معًا لتحقيق هذا الهدف النبيل والضروري.