‏إظهار الرسائل ذات التسميات اقتصاد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اقتصاد. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 7 يونيو 2024

جامعة الملك فهد للبترول «الأولى عربياً»

جامعة الملك فهد للبترول «الأولى عربياً»

 

جامعة الملك فهد للبترول «الأولى عربياً»


جامعة الملك فهد للبترول «الأولى عربياً»

حصدت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن المركز الأول بين جامعات العالم العربي والمركز 101 على مستوى العالم طبقا لتصنيف «QS» للعام 2025، واحتلت جامعة الملك عبدالعزيز المرتبة الثالثة عربيا والـ149 عالميًّا، فيما حلت جامعة الملك سعود في المرتبة الخامسة عربيا والـ200 عالميًّا. ومن بين الجامعات السعودية التي شملتها القائمة جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، وجامعة الأمير محمد بن فهد، وجامعة أم القرى. كما كشف تصنيف «QS» أفضل الجامعات السعودية.


يشار إلى أن برامج جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ترتكز على مجالات البترول والهندسة والعلوم الأساسية والتطبيقية ذات الصلة، وتوفر برامج بكالوريوس وماجستير ودكتوراه في تخصصات هندسة البترول، الجيولوجيا، الكيمياء، الفيزياء، وإدارة الأعمال. 

ويعتمد تصنيف «QS» في تقييمه على معايير عدة منها السمعة الأكاديمية، في مجال توظيف الخريجين، نسبة الأستاذة إلى الطلاب، نسبة الاقتباس البحثي إلى عدد أعضاء هيئة التدريس، نسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين ونسبة الطلاب الدوليين بالجامعة.

الجمعة، 24 مايو 2024

وزير الاستثمار: الصين شريك اقتصادي وتجاري مهم لدول الخليج

وزير الاستثمار: الصين شريك اقتصادي وتجاري مهم لدول الخليج

 

المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح


وزير الاستثمار: الصين شريك اقتصادي وتجاري مهم لدول الخليج

أكد وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، أن جمهورية الصين الشعبية، تعد شريكاً اقتصادياً وتجارياً مهماً لدول الخليج العربية، وأن العلاقات الاقتصادية والاستثمارية التاريخية متنامية بين الجانبين، وتقدم هذه الشراكة فرصاً غير مسبوقة للصين للتوسع اقتصاديا واستثماريا.


جاء ذلك في كلمته التي ألقاها، خلال ترؤسه وفد السعودية من القطاعين الحكومي والخاص، المشارك في أعمال المنتدى الأول للتعاون الصناعي والاستثماري الخليجي الصيني المُنعقد بمدينة شيامن في جمهورية الصين الشعبية في الفترة 23 و24 مايو 2024.


واستهل وزير الاستثمار كلمة السعودية، بتهنئة الرئيس الصيني شي جين بنغ، وقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بانعقاد الدورة الأولى لهذا المنتدى، والذي دعا له الرئيس الصيني، خلال القمة الخليجية الصينية، التي عُقدت، للمرة الأولى، في الرياض، خلال زيارته للسعودية، في شهر ديسمبر من عام 2022.

واستعرض الفالح خلال الكلمة العلاقات الاقتصادية والاستثمارية التاريخية والمتنامية بين دول الخليج العربية وجمهورية الصين الشعبية، التي تعد شريكاً اقتصادياً وتجارياً مهماً لدول الخليج، فخلال السنوات الماضية شهدت العلاقات الخليجية الصينية تطوراً متسارعاً لتعزز التعاون الإستراتيجي بين الجانبين في التجارة، والاستثمار، والصناعة والطاقة، والتعليم، والبحث العلمي، والبيئة، والصحة، وما هذا المنتدى إلا ترجمة للرغبة المشتركة في تعزيز وتوسيع آفاق التعاون الإستراتيجي بينهم في مجالات اقتصادية حيوية واعدة مثل؛ الطاقة، والصناعة، والبنية التحتية، والتقنية،. مع التأكيد على أن دول المجلس ما تزال تطمح لمستوى أعلى، ووتيرة أسرع لتدفقات الاستثمارات المتبادلة في القطاعات الحيوية لاقتصاداتها.

وتطرق لما تتمتع به دول الخليج مجتمعةً، من موارد اقتصادية، ومقومات ومزايا إستراتيجية، مما يجعل الشراكة بين الجانبين تُقدّم للصين فرصا غير مسبوقةٍ للتوسع في نشاطها الاقتصادي والاستثماري، وبشكلٍ لا يستهدف أسواق دول الخليج العربية الواعدة فحسب، وإنما الوصول إلى بعض أهم الأسواق العالمية في القارات الثلاث، ولا شك أن اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي المتقدمة، تُمثّل، اليوم، في ما بينها سوقاً متكاملةً يرى العالم فيها مستقبلاً مشرقاً وواعداً، فإجمالي الناتج المحلي لدول الخليج العربية بلغ 2.2 تريليون دولار، وهو يُشكل 65% من إجمالي الناتج المحلي لمنطقة الشرق الأوسط.

واستطرد وزير الاستثمار قائلاً: «إن النمو، الذي تعيشه دول الخليج العربية، يستند إلى رؤى مستقبلية نيّرةٍ، منها رؤية السعودية 2030 التي تستهدف على سبيل المثال، جذب استثماراتٍ وتدفقاتٍ مالية تفوق 3 تريليونات دولار، في العديد من القطاعات الاقتصادية المهمة والواعدة، بحلول عام الرؤية 2030 بإذن الله».

وتأتي الصين في مقدمة دول العالم من حيث التبادل التجاري مع السعودية، إذ بلغ حجم التجارة بين المملكة والصين ما يقارب 362 مليار ريال في عام 2023، كما بلغ حجم التجارة بين البلدين في عام 2022 نحو 399 مليار ريال وهو الأعلى مُنذ عام 2014، كما تُعد شريكاً إستراتيجياً استثمارياً للسعودية، حيث شهد رصيد الاستثمارات الصينية المباشرة في السعودية نمواً بنسبة 5.1% في العام 2022 على أساس سنوي، ونمواً بنسبة 37.3% مقارنةً بالعام 2018.

يذكر أن وزير الاستثمار عقد عدداً من الاجتماعات الثنائية مع مجموعة من كبار المسؤولين في عددٍ من الجهات الحكومية والشركات الصينية الرائدة في مجالاتها، لبحث سُبل تعزيز وتطوير التعاون الاستثماري، حيث اُسْتُعْرِضت الفرص الاستثمارية والتجارية الواعدة التين تتميز بها السعودية في العديد من القطاعات النوعية، والتطرق لأبرز التطورات والتشريعات التي عملت عليها السعودية خلال الفترة الماضية على جانب تحسين البيئة الاستثمارية في ظل رؤية السعودية 2030 والإستراتيجية الوطنية للاستثمار.

السبت، 11 مايو 2024

مجلس الأعمال السعودي الأمريكي: رؤية 2030 حفزت 60 بعثة وأكثر من 500 ندوة وفعالية

مجلس الأعمال السعودي الأمريكي: رؤية 2030 حفزت 60 بعثة وأكثر من 500 ندوة وفعالية

 

شافي بن بجاد العتيبي

مجلس الأعمال السعودي الأمريكي: رؤية 2030 حفزت 60 بعثة وأكثر من 500 ندوة وفعالية

نظم مجلس الأعمال السعودي الأمريكي احتفالًا في مدينة هيوستن بولاية تكساس، وذلك بمناسبة الذكرى السنوية الثلاثين على تأسيسه، بحضور القنصل العام شافي بن بجاد العتيبي، ورئيس مجلس إدارة مجلس الأعمال السعودي الأمريكي المشارك عبدالله جمعة، ورئيس شركة أرامكو الأمريكيتين نبيل العفالق، والرئيس المؤقت والمدير التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي سوزان ليندمان، وعدد من الشخصيات الاستثمارية والتجارية من البلدين.

وقالت ليندمان في كلمة خلال الحفل: «لثلاثة عقود كان مجلس الأعمال الأمريكي السعودي شريكًا راسخًا في تسهيل المشاريع التجارية الجديدة بين الشركات السعودية والأمريكية، ومع تحولات كبيرة تشهدها المملكة في رؤية 2030، نحن متشرفون برؤية هذه التطورات الديناميكية والمساهمة فيها من خلال أكثر من 60 بعثة لتطوير الأعمال وأكثر من 500 ندوة وفعالية شبكية أجريناها».

وشددت على أن الهدف الأسمى هو تمكين الشراكات، وتعزيز النمو، وصياغة المستقبل معًا وذلك يأتي مع وصول الصادرات الأمريكية إلى المملكة إلى 13.87 مليار دولار في عام 2023، وسط ما يشهد من توقعات مزدهرة للعلاقات التجارية بين البلدين.

بدوره، أشار رئيس مجلس الإدارة المشارك لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي عبدالله جمعة في كلمته إلى إنجازات كبيرة حققها المجلس خلال 3 عقود في تعزيز التعاون والفائدة المتبادلة بين الجانبين في مجالات الأعمال والاستثمار، مشيراً إلى التطور الكبير في المملكة، والتوسّع في مجالات الأعمال، إذ لم تعد التجارة البينية التقليدية هي السائدة فقط بل نشهد فتحًا لآفاق جديدة مثل السياحة والترفيه وخدمات المواصلات وغيرها تزامناً مع رؤية المملكة 2030.

وتطرّق إلى مدى تأثير العلاقة السعودية الأمريكية على الجانبين والعديد من التجارب الشخصية لكبار قيادات المجالات التجارية.يذكر أن الحفل تخلله توقيع مذكرات تفاهم بين العديد من الشركات السعودية والأمريكية في عدد من المجالات الاستثمارية المختلفة.

السبت، 20 أبريل 2024

البنك الدولي يختار المملكة مركزاً للمعرفة لنشر ثقافة الإصلاحات الاقتصادية عالمياً

البنك الدولي يختار المملكة مركزاً للمعرفة لنشر ثقافة الإصلاحات الاقتصادية عالمياً

 

البنك الدولي

البنك الدولي يختار المملكة مركزاً للمعرفة لنشر ثقافة الإصلاحات الاقتصادية عالمياً

وأشار وزير التجارة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتنافسية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، خلال الإعلان الذي حضرته سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، ورئيس مجموعة البنك أجاي بانغا، ورئيس الخبراء الاقتصاديين بمجموعة البنك الدولي النائب الأول للرئيس لاقتصادات التنمية الدكتور إندرميت جيل، إلى أن هذه المناسبة تأتي تأكيداً على التقدم الكبير الذي حققته المملكة في تقارير ومؤشرات التنافسية العالمية


والتي جاءت نتيجة للإصلاحات الاقتصادية المنفذة بدعم وتوجيهات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. وأضاف أن مركز المعرفة المزمع إنشاؤه سيمهد لمزيد من التعاون الإقليمي والعالمي في مجالات التنافسية، وسيتيح الاستفادة من تجربة المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية وأثرها على تعزيز قدرتها التنافسية، إلى جانب الاستعانة بخبرات البنك الدولي التي تمتد لأكثر من 50 عاماً.


 واختار البنك الدولي المملكة مركزاً للمعرفة لنشر ثقافة الإصلاحات الاقتصادية عالمياً نظراً إلى تجربتها الرائدة خلال الأعوام الـ 7 الماضية في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية، والتي أُطر خلالها نموذج عمل متكامل أدى لفعالية عالية في تحقيق أهداف الإصلاحات، ورفع معدلات الالتزام بها، ما جعل المنظمة الدولية تختارها لتكون شريكاً من شأن تجربتها أن تشكّل مساراً تستفيد منه دول أخرى حول العالم تسعى إلى تعزيز قدراتها التنافسية. ويأتي مركز المعرفة 


الذي تشارك في أعمال التحضير له لجنة تأسيسية تضم في عضويتها وزارتي المالية والاقتصاد والتخطيط، وعدداً من الجهات الحكومية ذوات العلاقة - في إطار التعاون المستمر بين الجانبين لتطوير إصلاحات اقتصادية مستندة على أفضل الممارسات العالمية في مجال الأعمال، وذلك استكمالاً لرحلة تعزيز تنافسية المملكة، التي بدأت في العام 2019 بتأسيس المركز الوطني للتنافسية، وارتباطه تنظيمياً بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وما تلاه لاحقاً من إنشاء لجان فرعية تركز على تسهيل الأعمال في القطاعات الحيوية والواعدة، ما أسهم في إنجاز المركز بالتكامل مع الجهات الحكومية ذوات العلاقة ما يزيد على 800 إصلاح.


يشار إلى أن القصبي عقد على هامش فعالية الإعلان لقاءات مع رئيس مجموعة البنك الدولي وكبار خبراء المجموعة تناولت أحدث المبادرات التي تقودها المؤسسة الدولية لتسهيل التجارة عبر الحدود من خلال تبسيط إجراءات التجارة واللوائح الجمركية، إضافة إلى بحث سبل الاستفادة من التوصيات والرؤى التي تضمنتها التقارير الصادرة عن البنك لتحسين الأنظمة والإجراءات بهدف تعزيز كفاءة وجاذبية بيئة الأعمال في المملكة.

الجمعة، 19 أبريل 2024

«النقد الدولي»: الاقتصاد السعودي الثاني عالمياً لعام 2025

«النقد الدولي»: الاقتصاد السعودي الثاني عالمياً لعام 2025

 

الاقتصاد السعودي

«النقد الدولي»: الاقتصاد السعودي الثاني عالمياً لعام 2025

زاد صندوق النقد الدولي من توقعاته الإيجابية الصادرة أخيراً لأداء الاقتصاد في السعودية، ليقوم برفع معدل النمو للعام 2025 للمرة الثانية على التوالي.

وقد رفع خبراء الصندوق من توقعاتهم في شهر أبريل الجاري من العام الحالي لمعدل النمو لاقتصاد السعودية لعام 2025 من 5.5% إلى 6%، أي بزيادة مقدراها 0.5%، رغماً من ثباته على توقعات معدل النمو للاقتصاد العالمي عند مستوى 3.2%، ليصبح بذلك الاقتصاد السعودي ثاني أعلى معدل نمو متوقع له أن يحققه لعام 2025 بعد الاقتصاد الهندي، حيث متوقع له أن يحقق معدل نمو بـ6.5%.

يشار إلى أن خبراء الصندوق قد توقعوا في يناير 2024 أن ينمو اقتصاد السعودية من 4.5% إلى 5.5% في العام 2025.

وجاءت تلك التعديلات على توقعات «الصندوق» وفق ما أشارت إليه البيانات التي أصدرها أخيراً في تقريره «آفاق الاقتصاد العالمي أبريل 2024»، في إشارة واضحة إلى النظرة التفاؤلية حول أداء الاقتصاد السعودي وقوته وما يحققه من نمو إيجابي رغم المخاطر والتحديات والظروف العالمية، التي تشهدها معظم الاقتصادات، إذ يشهد الاقتصاد السعودي أداءً مميزاً في تنوعه، إضافة إلى نمو الإيرادات غير النفطية وبلوغها لمستويات غير مسبوقة معززاً من ريادته على الصعيدين الإقليمي والدولي.